همساتٌ لامرأةٍ ما
(16)
كلُّ الجراحِ نَسِيتُها لمّا تَغنَّـتْـني
لمّا رأتْـني زاهدًا، بالعشقِ أَغنَـتْـني
أنا كنتُ قبلَكِ راهبًا، دُنياكِ أغْوتْـني
نَسِيَ الفُؤادُ وَقارَه، بالفرْحِ أغْرَتْني
لي جَنةُ الأحلامِ أمْ نَجواكِ غَرَّتْني؟
لمّا رأتْـني زاهدًا، بالعشقِ أَغنَـتْـني
أنا كنتُ قبلَكِ راهبًا، دُنياكِ أغْوتْـني
نَسِيَ الفُؤادُ وَقارَه، بالفرْحِ أغْرَتْني
لي جَنةُ الأحلامِ أمْ نَجواكِ غَرَّتْني؟
محمد
حمدي، 2013
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.