أهم أقسام المدونة

الصفحات

الاثنين، 4 يناير 2016

لم ألمس ضفائرها


يا من توارَتْ ولَمْ أَلمَسْ ضفائرَها = قد كانَ يُسعدُني كالبدرِ مَرآكِ

إنّي نَسِيتُ لهيبَ الوجدِ مِن زمنٍ = ما كانَ سهَّرَني بالليلِ إلاكِ

محمد حمدي غانم، 2011

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.