تساءلتِ يوما:
وهل يُزهرُ الحبُّ دوما؟
وهل يَصمدُ الزهرُ بينَ الجليدْ؟
أنا قادمٌ مثلُ فجرٍ جديدْ
أنادي عليكِ وعينايَ عيدْ
معي الدفءُ والنورُ، عندي المزيدْ
أنا بحرُ عشقٍ إذا شئتِ عوما
أنا الحلمُ، هيا انفضي عنكِ نوما
محمد حمدي
غانم، 2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.