أجيبي: فهلْ يُرضيكِ جَرحي؟ = ضَعي الآنَ بعد التاءِ
همزةْ
وهل ذُقتِ ليلَ الوجدِ مثلي؟ = أشيري "نعم"..
تكفيكِ غمزةْ
إذا ما شَقِيتِ بسرِّ عشقي = فبُوحي به يا مُستفزّةْ
فلو نجحدُ الأشواقَ فينا = فماذا سيبقى مِن مَعَزَّةْ؟
فهيّا تَعالَيْ في دلالٍ = أريني عِناقا كالإوَزَّةْ
محمد حمدي
غانم، 2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.