شـجــــن
آهِ مِنْ هذا الشَّجَنْ ... مثلُ عربيدٍ
مَجَنْ
فاتَني حُبِّي يتيمًا في عَرَا ليلٍ دَجَنْ
مُوحِشًا، في جُبِّ يأسي كلَّ أحلامي سَجَنْ
مُشعِلاً نيرانَ وجدي، بالبُكا قلبي عَجَنْ!
يا لَهُ لو عادَ يومًا، مِن ضَياعي أَخْرَجَنْ!
أينَ مَنْ أهواه مِنّي، إنّني وحدي أُجَنّْ؟!
لم يَعُدْ للكونِ مَعنَى مُنذُ عَنْ عينيَّ جَنّْ
إنني أَذوِي، وصَمْـتي كلَّ آلامي احتجنْ
نَسْرُ أشعاري المُباهِي، فِيَّ مَجروحًا دَجَنْ!
فاتَني حُبِّي يتيمًا في عَرَا ليلٍ دَجَنْ
مُوحِشًا، في جُبِّ يأسي كلَّ أحلامي سَجَنْ
مُشعِلاً نيرانَ وجدي، بالبُكا قلبي عَجَنْ!
يا لَهُ لو عادَ يومًا، مِن ضَياعي أَخْرَجَنْ!
أينَ مَنْ أهواه مِنّي، إنّني وحدي أُجَنّْ؟!
لم يَعُدْ للكونِ مَعنَى مُنذُ عَنْ عينيَّ جَنّْ
إنني أَذوِي، وصَمْـتي كلَّ آلامي احتجنْ
نَسْرُ أشعاري المُباهِي، فِيَّ مَجروحًا دَجَنْ!
محمد
حمدي غانم
25/8/2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.