في وداع عام.. في
وداع حب
دقاتُ الساعةِ هي عمرٌ يُفلتُ مِن بينِ أيادينا
(3/12)
ثالثُها دقّةُ بَسمتِها جعلتني حُرًّا وَسَجينا!
ورسمْتُ نجومي عينيها ورسمتُ عيونا تَسقينا
ونَهِلتُ وما بي مِن ظَمَأٍ لكنْ ضِحكتُها تُنشينا
تكفيني لذةُ لُقياها لجميعِ الدنيا تُنسينا
كم إنّي أهوَى بسمتَها، كالبدرِ بدفءِ ليالينا
هي قُرّةُ عيني، تَغسلنُي من همّي فورَ تَلاقينا
ورسمْتُ نجومي عينيها ورسمتُ عيونا تَسقينا
ونَهِلتُ وما بي مِن ظَمَأٍ لكنْ ضِحكتُها تُنشينا
تكفيني لذةُ لُقياها لجميعِ الدنيا تُنسينا
كم إنّي أهوَى بسمتَها، كالبدرِ بدفءِ ليالينا
هي قُرّةُ عيني، تَغسلنُي من همّي فورَ تَلاقينا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.