في وداع عام.. في
وداع حب
دقاتُ الساعةِ هي عمرٌ يُفلتُ مِن بينِ أيادينا
(4/12)
رابعُها دقّةُ أفكاري: أشتبَكَتْ قَدَرًا أيدينا؟
هل حقا عِشقُكِ راودَني عن نفسي فَرْحا يُغرينا؟
هل يُعقَلُ أَهذِي مَفتونًا لمجردِ همسِ أغانينا؟
هل صِدقٌ ما أشعرُ: أنّي أحببتُكِ في الغيبِ سنينا؟
أم أن الحُلمَ يُغرّرُ بي، وَلَسوفَ أراكِ تغيبينَ؟
ويَلَذُّ السُهْدُ بأفكاري، فأظلُّ على النومِ ضَنينا
هل حقا عِشقُكِ راودَني عن نفسي فَرْحا يُغرينا؟
هل يُعقَلُ أَهذِي مَفتونًا لمجردِ همسِ أغانينا؟
هل صِدقٌ ما أشعرُ: أنّي أحببتُكِ في الغيبِ سنينا؟
أم أن الحُلمَ يُغرّرُ بي، وَلَسوفَ أراكِ تغيبينَ؟
ويَلَذُّ السُهْدُ بأفكاري، فأظلُّ على النومِ ضَنينا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.