وجلستُ أُحصِي في سراديبِ الهَوَى آثارَ شِعرٍ ظلَّ حيًّا ما
تَحجّرْ
ومشيتُ في "خانَ الخليلي" صِحتُ: ما خانَ الخليلُ خليلَهُ، وفتحْتُ
مَتجَرْ!
علّقتُ لافتةً عليهِ مُفادُها: "دقّاتُ قلبي لا تُباعُ ولا تُؤجَّرْ"
وجلستُ أُحصِي في سراديبِ الهَوَى آثارَ شِعرٍ ظلَّ حيًّا ما
تَحجّرْ
ومشيتُ في "خانَ الخليلي" صِحتُ: ما خانَ الخليلُ خليلَهُ، وفتحْتُ
مَتجَرْ!
علّقتُ لافتةً عليهِ مُفادُها: "دقّاتُ قلبي لا تُباعُ ولا تُؤجَّرْ"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.