تسائلُنى: أيوما تشترى المحمولْ؟
أجبتُ سؤالها دَهِشا:
هوانا ليسَ مُحتاجا إلى المحمولْ
فخطُّ الحبِّ فيما بينَنا موصولْ
مباشرةً إلى أقصى مدًى معزولْ
على رقمِ الهوى المجهولِ للرقباءِ
والمعلومِ للعينينِ والقلبينِ والروحينْ
حرارةُ شوقِنا تكفى لِتشحنَ حبَّنا دوما
بلا أيِّ بطاقاتٍ نُجدّدُها
الشاعر الراحل أ. حاتم يحيى طه رحمه الله
شاهدوا إلقائي للقصيدة كاملة على يوتيوب:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.