الخوف من العدوى في المساجد له أسباب
منطقية، وله حلول عملية أيضا:
- مكان الوضوء حيث
يجب تعقيم الصنابير قبل لمسها.. الحل هو إغلاق أماكن الوضوء ودورات المياه.
- الخوف على كبار
السن والمرضى: هؤلاء يصلون في البيوت، ومعهم كذلك المدخنون لأنهم من الفئات الأكثر
عرضة لخطر الفيروس وأكثر المصابين به بعد المسنين.
- السجود ووضع الأنف
على السجاد الذي قد ينقل العدوى.. الحل: عدم وضع الجبهة والأنف على الأرض عند
السجود وترك مسافة كافية بين الرأس والسجاد كضرورة.. وإن كانت هناك خشية من عدم
الالتزام بهذا من البعض، فيمكن وضع كراسي في المسجد والجلوس عليها واحناء الرأس
عند السجود للضرورة، أما باقي الصلاة فتتم واقفا.
- الزحام، وحله توزيع
الكراسي في أماكن متباعدة، وإقامة خمس جماعات متتالية أو أكثر على حسب استيعاب
المسجد وعدد المصلين، بين كل منها ثلث ساعة، ويتم تحديد جدول للمصلين لتأتي كل
مجموعة في موعد الصلاة.
كل شيء له حل لمن يبحث عن حل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.