كيف تبرر وتفسر
حين تَمسُّ يديك يداها
مضطربا
حينَ تُخاطب عينُكَ عيناها
مثلَ التلميذةِ قد شُغلَت
عن شرحِ الأستاذِ ففاجأها
بسؤالٍ مُحرجْ
أ. حاتم يحيى طه
كيف تبرر وتفسر
حين تَمسُّ يديك يداها
مضطربا
حينَ تُخاطب عينُكَ عيناها
مثلَ التلميذةِ قد شُغلَت
عن شرحِ الأستاذِ ففاجأها
بسؤالٍ مُحرجْ
أ. حاتم يحيى طه
أَهَوَاكَ لي؟.. فأَجِبْ أجلْ لي
ولْتَعلَمَنْ: عشقي أجلّي
نامتْ رُؤاكَ عن التجلِّي
والسُّهدُ لي يا مُرتجًى لّي
* مكرونا: بفتح الميم من الدمج اللفظي بين ماكرون و كورونا، أو بكسر الميم من الكلمة ميكرون، وهي وحدة قياس تساوي 1 على مليون من المتر، كناية عن ضآلة حجمه وشأنه.
* والرحمن يعصمه: من قوله تعالى (وَاللَّهُ
يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ).
* وأعلى ذكره: من قوله تعالى (ورَفَعنا
لكَ ذِكْرَك).
* وأَقسَمَ بالضُّحى لا لم يُودّعْهُ ولا والليلِ: من
قوله تعالى (والضحى والليلِ إذا سجى ما ودعك ربك وما قلى).
* لا يُبقيهِ مَحزونا: من قوله تعالى (ألم نشرح لكَ
صدرَك ووضعنا عنكَ وِزرَك).
* وقد أعطاه في أُخراهُ كوثرَه: من قوله تعالى (إنا
أعطيناك الكوثر).
* ليَبتُرَ شأنَ شانِئه: من قوله تعالى (إن شانئكَ هو الأبتر)..
والشانئ هو الكاره.. والشنآن الكراهية، وقد وردت في قوله تعالى: (ولا يجرمنكم
شنآن قوم على ألا تعدلوا) أي لا يدفعكم كراهية القوم إلى الإجرام بعدم العدل
بينهم.
* يَظنُّ بِفِيه نورَ اللهِ
يُطفِئُهُ: من قوله تعالى (يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ
بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ)
بحيلة صغيرة في فيجوال بيزيك يمكنك أن تستخدم السجلات المرجعية ref structs التي يتم تعريفها في سي شارب. ما هي السجلات المرجعية وما أهميتها، وما هي هذه الحيلة ولماذا نحتاجها في فيجوال بيزيك؟.. هذا ما أشرحه في هذا الفديو.
وأرجو من مبرمجي فيجوال بيزيك التصويت
على هذا
الموضوع، لأن هناك محاولة لمنعنا من استخدام هذه الحيلة في فيجوال بيزيك.
حلَمتُ بأنها خُطِبَتْ لغيري فقمتُ مفرّعا والقلبُ يبكي
يبدو أنه لم يكن حلما بل رؤيا!
أنَّى أعلمكِ الغرام وأنتِ فيه معلمة؟
نَحنُ ابتسامُ الرُّوحِ
حينَ تَبوحُ بينَ مَواجعِ الأشياءْ
مفاجأة: حتى إن كنت ملحدا فأنت تؤمن بإله أزلي وتراه السبب الأول بلا مسبب!
ومفاجأة أكبر للملحد: الإيمان بالله هو الإثبات الوحيد بأنك موجود وعاقل وواع!!
أحتاجُ إليكِ
كحنينِ اللحنِ إلى الأوتارْ
إبحارِ الفجرِ الخَصبِ إلى الأزهارْ
أو شوقِ الجمرِ لِطعمِ النارْ
فأنا في قُربِكِ أعرفُني
في سَلَسٍ تَنفَكُّ الأسرارُ المعقودةْ
تَنداحُ خطوطُ المعنى، يَغتالُ قيودَه
يا حبيبي غِب خميسا ثم سبتا
سوفَ أعفو
غِب ثلاثاءً أسامحْ
إنما لو غبتَ يومَ الأربعاءْ
ذاكَ ذنبٌ غيرُ مغفورٍ بصومٍ أو صلاةْ
أ. حاتم طه رحمه الله وغفر له
يا ربي اسعد قلبها من بعدي، دوقها الهنا
واهديها راجل زيي كان بيحبها من كام سنة
والشِّعرُ يا دكتورُ؟.. صاحَ بغضبةٍ: يا غاويا
ما أكذبَ الشعراءَ يَهوَونَ الكلامَ
الخاويا!
بل يعشقونَ خيالَهم مُتَجرِّدًا
مُتَعاليا
ويصدقون جنونَهم كالغِرِّ يَمشي هاذيا
كل مشاكلنا الحالية صنعتها المدرسة!
الهدف من التعليم هو تخريج متعلمين يحلون
مشاكل المجتمع، لكن نظام التعليم الحالي مليء بالمشاكل ويحتاج لنظام جديد لحل
مشاكله!
بدلا من أن نأخذ المجتمع إلى المدرسة، يجب أن نأخذ المدرسة إلى
المجتمع.
المساجد والكنائس وأندية الشباب وقصور الثقافة وقنوات الإعلام يجب أن تكون جزءا مؤسسيا من التعليم.
قلبي على مرمى ابتسامه
تبدو على ثغر اليمامه
قالتْ وقالتْ فاختطفتُ حروفَها أجبرتُ شفتَيها على الكتمانِ
وتلامسَت أهدابُنا وتعانقَتْ دمعاتُنا في أَنهرِ الأحزانِ
وحَطَمْتُ في صدري مُكعَّبَ سُكَّرٍ مُتنكّرٍ في صورةِ الإنسانِ
رسَمَتْ "أحبُّكَ" بالصباحِ وبالندى وببهجةِ
الأزهارِ والأفنانِ
فشَدَوتُها "إني أحبُّكِ" بالنسيمِ وبالطيورِ ورقصةِ الغزلانِ
يا اللي عيونك سمسمة
زي القمر متبسمة
الشوق طلع بي سلمة
لكنّ قلبك في السما
كيف يمكن إضافة عنصر جديد إلى قائمة مجهولة النوع ناتجة من استعلام LinQ to Entity
ملاحظات هامة عند
استخدام الأنواع المجهولة Anonymous
Types في دوت نت
اوعديني
لو جرحت بشوكي وردك تحضنيني
لو سرقت بشوقي عطرك تغمريني
أغفرُ وأُسامحْ؟
أَتَراني رَوَّضْتُ غرورَ الأنثى الجامحْ؟
هل حقا ألجمتُ الحسنَ الطاغيَ في عينيها
وبكارةِ خديها
وخداعًا في سحرِ ملامحْ؟
كل شيء في هذه الدنيا وُلِدَ صغيرا
إلا حبي لك!
محمد حمدي، 2020
تَميسُ كالريمِ والأزهارُ مَوئلُها = وتَجرَحَنْ صائدًا بالعشقِ يَرميها
إن لم يَكُنْ بالغًا يومًا مَحبَّتَها = حقُّ على رُوحِه بالوجدِ يُشقيها
يا اللي عيونك وساع
أنا قلبي من غير شراع
وف موجة اللذة ضاع
مش لاقي مرسى لي
أما أنتْ
فشعورُكَ مثلُ زجاجةِ ماءٍ غازىِّ
أبدَتْ فورانا فى أوّلِها
ثم استرخَت فى قاعِ الكوبْ!
الشاعر الراحل حاتم طه
يقول عالم الأحياء الألماني التطوري (هومر فون ديثفورت):
هل من الممكن فعلاً أن يكون مثل هذا
التناغم والتوافق وليد الصدفة وحدها؟.. هذا هو السؤال الرئيسي في قضية تطور
الأحياء.. إن الإجابة عن هذا السؤال بـنعم هي بمثابة تأكيد للإيمان بالعلوم
الطبيعية الحديثة.. فمن الوجهة النقدية، يمكننا القول إن مَن يقبل العلوم الطبيعية
الحديثة ليس لديه خيار آخر سوى أن يقول نعم، لأنه يهدف إلى تفسير الظواهر الطبيعية
بطرق مفهومة ويحاول استنتاجها من قوانين الطبيعة، دون الاعتماد على تدخل أمور ميتافيزيقية..
ومع هذا، وعند هذه النقطة، فإن تفسير كل شيء بواسطة قوانين الطبيعة (أي بواسطة
المصادفات) هو علامة عجزه عن اللجوء إلى شيء آخر، فماذا عساه يفعل سوى الإيمان
بالمصادفات؟"
لا يمكنُ أن تُؤمنَ بي أُنثى
لا تَذبحُ شيطانَ تَكبُّرها في محرابِي
تُشرقُ كالوردِ على بابي
تتعطّرُ مِن بسمتِها أثوابي
تتحلّى مِن سكّرِها كلماتُ خطابي