من حقي كدا أبعد عنّها
وامشي ورا القلب وما اشتهى
من حقي كدا أبعد عنّها
وامشي ورا القلب وما اشتهى
أُسائلُ ذاتَ الحسنِ عن سرِّ قلبِها = فتُضمرُ أحلامًا وتُبدي مفاتِنا
وما أنا بالغِرِّ المُخادَعِ بالهَوَى
= ولكنَّ لي قلبًا رقيقًا وواهِنا!
شاهدوا إلقائي للقصيدة كاملة على
يويتيوب:
الشعراء يجملون العشق للعاشقين!
سطّرتُ هذا الشِّعرَ في برديّـتي = سبعينَ قرنًا ذُبتِ في تكويني
أنا عنترٌ هذي خيولُ صبابتي = باتتْ
تُحمحمُ للفضا بحنيني
وأنا كـ (رُميو) أنتِ عزفُ ربابتي = تَشتاقُ
شُرْفاتُ اللِّـقا تَلحيني
وأنا أنا، لا غروَ أنّكِ دهشتي = كَوْنانِ
نَستعصي على التقـنينِ
أعطنِي في حنانِكَ مرفأْ … ريثما عاصفُ الشوقِ يهدأْ
واسقني من يديك ربيعا كلما بالضيا
تتوضأْ
إنني قد ولدتُ جديدا حينما كنتُ في
الحسنِ أقرأْ
من قصيدة "ظامئ لارتشافك
شعري"، شاهدوا إلقائي لها كاملة:
لو كنت أملك بالسنين رجوعها
أرجعتها عشرا من السنوات حتى نلتقي
كلقاء ملهمة بشاعرها الغَزِلْ
يتراشفان الحب صفاه الحياءْ
وسبحت في عينيكِ
أكتشف الجزائر والممالك والفرادس والرؤى
ما لي سوى شفتيك طوق للنجاةْ
من قصيدة "الحب في الوقت الخطأ"،
للشاعر الراحل أ. حاتم طه.. شاهدوا إلقائي لها كاملة:
قلْ للصهاينةِ النِّعاجْ:
نحنُ الحفاةُ السائرونَ على الزجاجْ
يوما سنَبلغُ وَعدَنا ونُحطّمُّ الأبراجْ
شاهدوا إلقائي للقصيدة كاملة:
في مجموعة شعرية، طلب أحد الأعضاء تكملة لهذه الشطرة:
أعُدُّ بمقلتيكِ
الشوقَ عدَّا
فقلت:
أعُدُّ
بمقلتيكِ الشوقَ عدَّا = وأشربُ من كئوسِ السحرِ مدَّا
وأغفرُ
لابتسامِ العينِ حُسنًا = بفتنتِه على قلبي تَعدَّى
محمد حمدي غانم
هل تذكرين إذ التقينا صدفةً والعشق أسكرنا لبضع ثواني؟
وهتفتِ باسمي دون حرف واحد؟.. أسمى
البلاغة في الهوى العينانِ
يحب الرجالُ المالَ من أجل النساء
وتحب النساءُ الرجالَ من أجل المال!
باحبك يا أم توب وردي
ولم يدبل ف يوم وردي
تطول السكة هنعدي
وتتشابك أيادينا
وتحضنا أمانينا
ومهما تتوهي عن وعدي
قصاد قلبك أنا واقف
صعب عليك البوح أن تتكلمي؟
سأذيقك الحرمان حتى تندمي