هذه مدونة شخصية، تحتوي على أعمالي الأدبية والفكرية ومقالاتي البرمجية.
أُسائلُ ذاتَ الحسنِ عن سرِّ قلبِها = فتُضمرُ أحلامًا وتُبدي مفاتِنا
وما أنا بالغِرِّ المُخادَعِ بالهَوَى = ولكنَّ لي قلبًا رقيقًا وواهِنا!
شاهدوا إلقائي للقصيدة كاملة على يويتيوب:
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.