الذكرى السادسة لرحيل أبي رحمه الله وغفر له ولمن سبقه ولحقه من أهله وأصدقائه وأحبابه، وجمعنا الله بهم في جنة الخلد مع المتقين والأبرار.
أبي الذي كالبدرِ بيتَنا أنار
الآنَ صارَ صُورةً على الجدار
مفّكرٌ وباسمٌ وصامتٌ وهادئٌ وسَمْـتُه الوقار
وأينَ مِن جمالِ وجههِ الفِرار؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.