المتابعون للمدونة

الثلاثاء، 1 يناير 2013

في وداع عام.. في وداع حب (11)


في وداع عام.. في وداع حب

دقاتُ الساعةِ هي عمرٌ يُفلتُ مِن بينِ أيادينا


 (11/12)

وتليها دقّةُ تَوديعٍ لزمانٍ كانَ لنا حِينا
الآنَ أتوقُ لأنْ أنسى حُزني وشماتةَ شانينا
فَلِزامٌ أن أغسلَ قلبي من دَمعٍ ظَلَّ يُرَوِّينا
الآنَ سأبحثُ عن نفسي، يا دنيا عُودي ضُمّينا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.

صفحة الشاعر