ما بينَ النظْرةِ والنظْرةِ نهْرٌ أبديٌّ في قُمْـقُمْ
يتناغمُ مَرِحًا ويُغنّي، ويهيمُ شريدًا ويُهَمْهِمْ
وأنا ألْهو فوقَ الشاطئِ، أُلْقي أشعارًا وأُلمْلمْ
تنْسالُ غدائرُ صَفْصافِ الحُلْمِ على قلْبي المُترنِّمْ
لا أنتهكُ حدودَ اللّحْظةِ حتّى لا ينْكسرَ القُمْقُمْ
مقطع من قصيدة "سفر هلامي في المطلق"، شاهدوا إلقائي للقصيدة كاملة:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.