المتابعون للمدونة

الأربعاء، 28 أكتوبر 2020

خان الخليلي

وجلستُ أُحصِي في سراديبِ الهَوَى آثارَ شِعرٍ ظلَّ حيًّا ما تَحجّرْ
ومشيتُ في "خانَ الخليلي" صِحتُ: ما خانَ الخليلُ خليلَهُ، وفتحْتُ مَتجَرْ!
علّقتُ لافتةً عليهِ مُفادُها: "دقّاتُ قلبي لا تُباعُ ولا تُؤجَّرْ"

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.

صفحة الشاعر