المتابعون للمدونة

السبت، 19 فبراير 2022

لص الشعور

حتى لصوصُ الهَوَى لم يَرحموا أَلَمي = سرقوا شُعوري الذي لم يَأْتِ مِن عَدَمِ

لم يَكْفِهِمْ مِحنتي في عِشقِ فاتنةٍ = منّي سَباها النَّوَى، كي يَسرقوا قلمي؟!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.

صفحة الشاعر