همساتٌ لامرأةٍ ما
(20)
يا بيتَ شِعرٍ كالشِّهابِ بخطفةٍ بَرَقا
أَهْوَى بليلةٍ مُسْهَدٍ لِيَزيدَهُ أَرَقا
رَسَـمَ ارتجافَ شُعورِه، وجَنانَهُ سَرَقَا
أحيا المُنَى في لَمحةٍ لكنّهُ احترقَا!
أَهْوَى بليلةٍ مُسْهَدٍ لِيَزيدَهُ أَرَقا
رَسَـمَ ارتجافَ شُعورِه، وجَنانَهُ سَرَقَا
أحيا المُنَى في لَمحةٍ لكنّهُ احترقَا!
محمد
حمدي، 2013
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.