في 25 يناير 2011 كانت تونس قائدة الثورة المصرية، وكل شعب مصر كان يحلم بأن نحصل على ما حصلت عليه تونس من ثورة سلمية وإسقاط النظام الظالم..
في 25 يناير 2012 لا يلاحظ البعض أن الشعب المصري ما يزال يحلم بما وصلت إليه تونس من مجلس منتخب وحكومة توافقية ورئيس توافقي والسعي نحو كتابة دستور جديد، ويصرون رغم كل هذا على مواصلة حالة الفوضى والاضطراب والفراغ السياسي في مصر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.