كنت
أبغي أنْ أحبَّكْ
أن
أعيشَ العمرَ قربَكْ
أنْ
تكوني لي أنا ودائما أحتلُّ قلبَكْ
إنما
قلبي حزينْ
تائهٌ
بينَ السنينْ
شاردٌ
مِن دونِ مأوَى في دُجَى الليلِ السجينْ
عالمي
لا أفهمُهْ
لا
يَرقُّ ولا يَراني إنْ طَفِـقْتُ أكلّمُهْ
عن
جروحي مُستكينْ
محمد حمدي، 2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.