المتابعون للمدونة

الثلاثاء، 22 نوفمبر 2011

حسد!

يغيظني أن أتخيل أحيانا أن الفاكهة تكون أسعد حظا مني، حينما تشتهيها عيناكِ وتلمسها يداكِ وتقبلها شفتاك!
فمتى يا صغيرتي أكون فاكهتَكِ وتكونين فاكهتي؟!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.

صفحة الشاعر