احترتُ
كثيرا يا جميلتي كيف يمكنكِ
أن تؤيدي ذلك السفاح..
ثم
اكتشفتُ
في هلع أنكما تتشابهان كثيرا:
فقد خطفتِ قلبي..
وسجتِني في سحر حبكِ..
وعذبتِني بشوقي إليكِ..
وقتلتِني ظامئا لوصالكِ..
طبيعي
إذن أن تكوني مع الظالمين، وأكون مع المظلومين!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.