اختبار كذب فيسبوك
وكم في الفيسِ ضيّعْنا
لأوقاتٍ بلا معنى
فهل (زوكبيرج) يَخدعُنا؟
يَرَى منشورَنا ألفٌ، وهذا الصمتُ لوّعَـنا!
فلا إعجابَ، لا حتّى مشاركةٌ
ولا تعليقَ يُمتعُنا
نكلّم نفسَنا حَمقَى وما مِن غيرِنا معَنا!
فإنْ كنتُم تَرونَ كلامَنا هذا وكانَ البعضُ يَسمعُنا
فضغطُ الرابطِ التالي، بلا ريبٍ سيُقنعُنا:
محمد حمدي غانم
24/10/2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.