متى تنتهي عادة تعيين اللواءات محافظين؟
لماذا الإصرار على تعيين لواءات الجيش والشرطة كمحافظين؟.. أرى ضرورة تعيين مدنيين من مختلف التخصصات في هذا المنصب، بحيث يوضع كل شخص ناجح في مجال إداري وعملي معين في المحافظة التي تتناسب خبراته مع طبيعتها الجغرافية والاقتصادية والاجتماعية.
وأقترح تعيين لواءات الجيش والشرطة كمستشارين عسكريين وأمنيين للمحافظ المدني، وتعيين عدة نواب للمحافظ منهم نائب مسيحي لرعاية شئون طائفته.. وبهذا نحقق كل الفوائد ونرضي جميع الأطراف، ونستفيد من كل الخبرات.
ملحوظة:
أنا أساسا معترض على تعيين أي شخص في أي منصب بعد تجاوزه سن الستين.. هناك إصرار عجيب على إبقاء الكهول في هيكل الدولة، وترك الشباب ملقى على المقاهي، وتحطيم الخبرات النشيطة متوسطة العمر بعدم إتاحة الفرصة أمامها للإبداع وتحمل المسئولية.. يجب أن يطبق سن المعاش على جميع مناصب الدولة، وأولها منصب رئيس الجمهورية (ويمكن استثناؤه بالمد 5 سنوات إضافية فقط، ليصير أقصى سن للرئيس 65 عاما).
تنتهي هذه العادة عندما يتم تعيين الخريجين في وظائف مناسبة بهم، عندما يتم تعيين الكفاءات.. بمعني آخر عندما اتولي منصب رئيس الوزراء ولن أنسي أستاذنا العزيز كوزير للبحث العلمي ولا تحب وزارة الثقافة... أأمر أنت بس
ردحذفشكرا يا باشا.. ولكني أطمح إلى منصب ملك ملوك أفريقيا الذي سيشغر قريبا :)
ردحذف