أتعرفين ما أكثر ما يصيبني بمزيج من الحزن والسخرية؟
أن نساء كثيرات تفتنهن قصائدي لكِ وما يلمسنه فيها من صدق مشاعري نحوك، حتى إنهن يحسدنك عليها دون أن يعرفنك، ويقلن لي صراحة: يا بختها!
فما بالهن تختلج قلوبهن من لهيب حبي لكِ وشوقي إليكِ ووجدي عليك... إلا أنت؟!
فأخبريني مما صنعتِ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.