المتابعون للمدونة

الاثنين، 11 أبريل 2011

اشتياق

كلما عذبني شوقي إليكِ، لُذتُ بِعَذْبِ كلماتكِ، لتمنحني بعضا من رحيقك، فأتصبر به على هجير الهجر وفَرَقٍ الفِراق.
فكيف تجرئين على جريمة الصمت؟
محمد حمدي، 2011

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.

صفحة الشاعر