أشهدتُ كلَّ الخلقِ أنتِ أميرتي
فانسَىْ مرارةَ شعبِنا المَغبونِ
أغرقتُ شارعَنا بدمعِ صبابتي
فتنزَّهي بالقاربِ الفرعوني
هي مصرُ تحيا.. كيفَ تحيا؟.. طَنِّشي!!
تَعسًا لرأيِ مواطنٍ مطحونِ
وكفاكِ من مرَحِ الطفولةِ أنّنا
نحيا بهذا الواقعِ الكارتوني!
محمد حمدي غانم
10/11/2015
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.