وكمْ خادعتْني مَساءاتُ (لَيلَى) = وأحلامُها في المَدَى
شارداتْ
حكاياتُها المُغوياتُ سَبتْـني = ولَمْ أكُ قَطْ أعشقُ
الغاوياتْ
لماذا تَمرٌّ ليالي الجراحِ = و(ليلى) بقلبيَ "ستُّ
البناتْ"؟
فَذَرْني مليًّا فلا لَستَ قلبي = إذا ما عزفتَ لها
الأغنياتْ
محمد حمدي، 2013
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.