في أدبٍ يهمسُ حاسوبي: أولَمْ تَضجَرْ يومًا منّي؟
أينَ صِحابُكَ؟.. أينَ كتابُكَ؟.. أينَ طلاقةُ ليلِ الفنِّ؟
أينَ حبيبةُ قلبِكَ، أينَ شبابُكَ؟.. لستَ تُغنّي
يا حاسوبي إنّي حلمٌ وفؤادي مشغولٌ عنّي!
ونُهايَ بفكري مسجونٌ.. من فضلِكَ في شأني دعني!
محمد حمدي غانم، 2013
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.