علينا توعية الشباب، كي لا يكونوا وقود الفتنة، باستدراجهم كل مرة عن طريق الاستفزاز إلى الفوضى المدبرة من جهات عدة، كشف لنا الشيوعي الأحمق المدعو سامح نجيب واحدة فقط منها (لاحوا أن هذا الشخص ينتمي إلى حركة الاشتراكيين الثوريين، والأحزاب التابعة لها موجودة ضمن تحالف الكتلة المصرية في الانتخابات!!)
وعلى كل شاب أن يعلم أنه إن مات في هذه الفتن، فسيموت في سبيل تدمير بلده وقتل وتشريد الملايين من أهلها!
نحن أمام مخطط تآمري فوضوي، سيستغل الفراغ الأمني، وهياج الشباب من جميع التيارات، وانهيار مصر اقتصاديا، لإشعال الفتن ودفع البلاد إلى صدامات دموية مدمرة وإيصالها إلى مرحلة الفوضى الكاملة، وربما التفتت والاحتلال، وحينها يغازل هؤلاء الشيوعيون الجوعى والمشردين بشعارات التأميم وتوزيع الثروات واستعادة الأمن والنظام، فيتبعهم الملايين من العميان باعتبارهم الأمل الوحيد.. يجب علينا عدم الاستهانة بهذه المخططات، فهذا أوانها!
لا أحد ينزل الشارع إلا بدعوة متفق عليها من رموز الثورة وقيادات الأحزاب.. لا يستجب أحد للاستفزاز أيا كان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.