جراح الهجر
كم داسَ قلبي لاهيا ... وإليه كنتُ الساعيا
هجرَ الغرامَ وفاتَني في الشوقِ وحدي باكيا
هل هانَ شأني عندَه، أم ملَّ حبا راقيا؟
أم كانَ كِذْبا حبُّه، أم كانَ عقلي هاذيا؟
أينَ الحقيقةُ يا ترى؟.. فلتُخبريني ما هيَ؟
لا تتركيني للجوى مُستَعتِبا أو هاجيا
قولي، أريحي حَيرتي.. أحتاجُ ردا شافيا
هجرَ الغرامَ وفاتَني في الشوقِ وحدي باكيا
هل هانَ شأني عندَه، أم ملَّ حبا راقيا؟
أم كانَ كِذْبا حبُّه، أم كانَ عقلي هاذيا؟
أينَ الحقيقةُ يا ترى؟.. فلتُخبريني ما هيَ؟
لا تتركيني للجوى مُستَعتِبا أو هاجيا
قولي، أريحي حَيرتي.. أحتاجُ ردا شافيا
محمد حمدي غانم، 1995
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.