انتهى كابوس ترشيح مصطفى الفقي أمينا عاما للجامعة العربية، بمفاجأة اختيار نبيل العربي لهذا المنصب.. وأنا أرى هذا استمرارا لتطهير مصر من بقايا النظام البائد.
ولا تحزن يا حاج مصطفى.. ما زال مقعدك شاغرا في حكومة طرة، وهناك مندوب من عائلة الفقي هناك بالفعل يجري لك الدعاية المناسبة!
أقترح أن يكون شعارنا في هذه المرحلة: شدي السيفون يا مصر :)
----------------------
ملحوظة:
الاسم الذي اختاره مجمع اللغة العربية لتعريب السيفون هو الثَّجَّاجة، مشتقة من ثجّ الماء أي سال وتدفق، والثَّجيج هو السيل.. أجد صعوبة في استخدام مصطلح الثجّاجة، ولكن على سبيل التدريب: شدي الثجّاجة يا مصر :)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.