أحبك
لكِ الأحلامُ في قلبي فَضُمّيها، وهيمي في معانيها وغنّيها
ولو ضاعتْ مع التّرحالِ، أو ضلَّتْ عناوينَ الغَدِ الزّاهي، أعيديها
أعيديها لعينيكِ اللتينِ إذا أتى ليلٌ، سعى فجْرٌ ليُؤويها
سعى فجْرٌ ليُزْهيها بأزهارٍ، لها نهرٌ من الأفراحِ يَرويها
منَ الأفراحِ أستسْقي حكاياتي، وأبياتي التي ما زلتُ أرويها
ولو ضاعتْ مع التّرحالِ، أو ضلَّتْ عناوينَ الغَدِ الزّاهي، أعيديها
أعيديها لعينيكِ اللتينِ إذا أتى ليلٌ، سعى فجْرٌ ليُؤويها
سعى فجْرٌ ليُزْهيها بأزهارٍ، لها نهرٌ من الأفراحِ يَرويها
منَ الأفراحِ أستسْقي حكاياتي، وأبياتي التي ما زلتُ أرويها
أحبُكِ مثلما طالَ الزّمانُ، وكلّما طالَ الزّمانُ أزادني تيها
أحبُكِ مثلما غنّتْ لنجوانا عصافيرُ المُنى، والعطْرُ في فيها
كحيْرةِ شِعْرِيَ الهاوي: جِنانُ السّحْرِ في عينيكِ، يوما كيفَ يحويها؟
كأسرابٍ منَ النَّجْماتِ في عُرسِ السَّما، تزهو بعيْنينا لآليها
كأحلامٍ بلا حدٍّ، تفيضُ الآنَ في قلبي، أتَتْ ترجوكِ ضُمّيها
أحبُكِ مثلما غنّتْ لنجوانا عصافيرُ المُنى، والعطْرُ في فيها
كحيْرةِ شِعْرِيَ الهاوي: جِنانُ السّحْرِ في عينيكِ، يوما كيفَ يحويها؟
كأسرابٍ منَ النَّجْماتِ في عُرسِ السَّما، تزهو بعيْنينا لآليها
كأحلامٍ بلا حدٍّ، تفيضُ الآنَ في قلبي، أتَتْ ترجوكِ ضُمّيها
أحبُّـــــــكِ: لا تَصـــدّيهـا
محمد حمدي غانم ـ 1998
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.