أحبك للأبد
على لسان سها إلى خطيبها مجدي عادل
من رواية ضائعون سلسلة رفاق الخطر
أسيرُ على دروبِ الحزنِ iiوَحدي ألـثّـمُ أمـسياتِكَ، فـي تَـحدّي
كـحافيةٍ وشـوقُ الـقلبِ جمرٌ وعـاديةٍ إلـى وادي iiالـتردّي
أسـائلُ بـردَ ليلِي في iiارتعاشي لـماذا خانَ حبُّ العمرِ iiعهدي؟
وفـي عـينيه كـنتُ أقيمُ عيدي ومـن نـجواه آفـاقي iiومجدي
أيـجدي أن أحـيلَ هواه iiذكرى وكـان هـواه أيـامي وسَعدي؟
لـماذا لـم يـرقَّ لنارِ iiدمعي؟ وهـانَ عـليه آلامي iiووجدي؟
أيُـجـدي أن أعـيشَ ولا أراه؟ ومـاذا العينُ دونَ رُؤاه تجدي؟
كـحافيةٍ وشـوقُ الـقلبِ جمرٌ وعـاديةٍ إلـى وادي iiالـتردّي
أسـائلُ بـردَ ليلِي في iiارتعاشي لـماذا خانَ حبُّ العمرِ iiعهدي؟
وفـي عـينيه كـنتُ أقيمُ عيدي ومـن نـجواه آفـاقي iiومجدي
أيـجدي أن أحـيلَ هواه iiذكرى وكـان هـواه أيـامي وسَعدي؟
لـماذا لـم يـرقَّ لنارِ iiدمعي؟ وهـانَ عـليه آلامي iiووجدي؟
أيُـجـدي أن أعـيشَ ولا أراه؟ ومـاذا العينُ دونَ رُؤاه تجدي؟
رجوتُكَ أن تُصيخَ إلى صراخي؟ لـماذا اخترتَ أن تنحازَ iiضدّي؟
لـماذا كـنتَ لي سهما iiورمحا وخِـلتُك مِـخملا سَيَزِينُ iiقَدّي؟
وخِـلتكَ سـوفَ تحويني iiحنانا فـصاحَ هديرُ كفِّك فوقَ iiخدّي!
أكـنتُ جُـننتُ أن أعطيتُ iiقلبي لِـسِكّيرٍ يُـصادقُ كـلَّ iiنَـردِ؟
يُـقامرُ بـالأماني وَهْـي iiمِلكي ويـغدو قـادرا من دونِ iiحَرْدِ؟
تـريّثْ، أعـطني قلبي iiوفَارْحلْ لأحـيـا بـالـفؤادِ iiالـمُسترَدِّ
حـبيبي لـن تـعيشَ هَنِيءَ iiبالٍ ولـن تَـلقى البُدورَ تنُيرُ iiبَعدي
وأنـتَ اخـترتَ أن تَفنى، لتبقى نـديمَ الـوهمِ نـدمانَ iiالـمَرَدِّ
وحيدا في دروبِ الكونِ iiتمضي شـريـدا بـين أشـباحٍ وبـردِ
أسـيرَ الـحزنِ تَستجدي iiحناني فـتلقاه انـتحابا، قـصفَ رعدِ
وتـحلُمُ أن تـعودَ إلـيَّ iiيـوما لـتُلقي صُـرّةَ الـترحالِ عِندي
وتـجلسَ ألـفَ دهرٍ في iiجِناني تُـلـملمُ لُـؤلؤاتي دونَ iiعـدِّ!
وتـبكي فـي يَـدَيَّ بكاءَ iiطفلٍ أضـرَّ بـوالديه بـغيرِ iiعَـمْدِ
لـماذا كـنتَ لي سهما iiورمحا وخِـلتُك مِـخملا سَيَزِينُ iiقَدّي؟
وخِـلتكَ سـوفَ تحويني iiحنانا فـصاحَ هديرُ كفِّك فوقَ iiخدّي!
أكـنتُ جُـننتُ أن أعطيتُ iiقلبي لِـسِكّيرٍ يُـصادقُ كـلَّ iiنَـردِ؟
يُـقامرُ بـالأماني وَهْـي iiمِلكي ويـغدو قـادرا من دونِ iiحَرْدِ؟
تـريّثْ، أعـطني قلبي iiوفَارْحلْ لأحـيـا بـالـفؤادِ iiالـمُسترَدِّ
حـبيبي لـن تـعيشَ هَنِيءَ iiبالٍ ولـن تَـلقى البُدورَ تنُيرُ iiبَعدي
وأنـتَ اخـترتَ أن تَفنى، لتبقى نـديمَ الـوهمِ نـدمانَ iiالـمَرَدِّ
وحيدا في دروبِ الكونِ iiتمضي شـريـدا بـين أشـباحٍ وبـردِ
أسـيرَ الـحزنِ تَستجدي iiحناني فـتلقاه انـتحابا، قـصفَ رعدِ
وتـحلُمُ أن تـعودَ إلـيَّ iiيـوما لـتُلقي صُـرّةَ الـترحالِ عِندي
وتـجلسَ ألـفَ دهرٍ في iiجِناني تُـلـملمُ لُـؤلؤاتي دونَ iiعـدِّ!
وتـبكي فـي يَـدَيَّ بكاءَ iiطفلٍ أضـرَّ بـوالديه بـغيرِ iiعَـمْدِ
ولـكـنّي أحـبُّكَ يـا حـبيبي تُراكَ احترتَ في هَزْلي وجدّي؟
سـتـقتلُني وأشـهـدُ لِلبرايـا بـأنّ الـموتَ تـخليدٌ iiلِـودّي!
وأصـفحُ عـنكَ تكرارا iiوأنسى وابـدأ مـن جـديدٍ، يا iiلَوَكْدي!
سـتبقى أنـتَ خارطتي iiوَتِيهي سـتبقى أنـت طوفاني iiوسَدّي!
أحـبّكَ يـا شـبيهَ النجمِ iiجمرا أحـبّكَ يا سَمِيَّ المجدِ: ii(مجدي)
سـتـقتلُني وأشـهـدُ لِلبرايـا بـأنّ الـموتَ تـخليدٌ iiلِـودّي!
وأصـفحُ عـنكَ تكرارا iiوأنسى وابـدأ مـن جـديدٍ، يا iiلَوَكْدي!
سـتبقى أنـتَ خارطتي iiوَتِيهي سـتبقى أنـت طوفاني iiوسَدّي!
أحـبّكَ يـا شـبيهَ النجمِ iiجمرا أحـبّكَ يا سَمِيَّ المجدِ: ii(مجدي)
محمد حمدي غانم
16/9/2005
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.